اهاليــــل
كيف نحافظ على اوقات الصلاة  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كيف نحافظ على اوقات الصلاة  829894
ادارة المنتدي كيف نحافظ على اوقات الصلاة  103798
اهاليــــل
كيف نحافظ على اوقات الصلاة  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كيف نحافظ على اوقات الصلاة  829894
ادارة المنتدي كيف نحافظ على اوقات الصلاة  103798
اهاليــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهاليــــل

مرحبا بك يا زائر في منتديات أهاليل
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 كيف نحافظ على اوقات الصلاة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اميرة الجزائر

اميرة الجزائر


انثى عدد المساهمات : 289
السٌّمعَة : 0
العمر : 29

كيف نحافظ على اوقات الصلاة  Empty
مُساهمةموضوع: كيف نحافظ على اوقات الصلاة    كيف نحافظ على اوقات الصلاة  Icon_minitimeالجمعة يوليو 16, 2010 6:38 am

يتوق إليه المسلمون، وتهفو أفئدتهم لزيارته والطواف به، انه المسجد الحرام بمكة المكرمة، اطهر وأحب بقاع الأرض للمولى جل وعلا ولعباده المؤمنين، ومن فضل الله تعالى انه جعل الحرم كله مسجدا، فحيث صلى المسلم في أي بقعة من الحرم كأنه صلى في المسجد الحرام، ولذلك فما ينطبق على المسجد الحرام ينطبق على ما اتصل به من ساحات مهما تمددت واتسعت تلك الساحات، وان كانت رؤية بعض المشروبات كالشاي والقهوة والتمور في ساحات الحرم في أوقات الصوم المعروفة واشهرها شهر رمضان المبارك ويوم عاشورا ء وغيره مشهدا مستساغاً، رغم ما يخلفه ذلك من أعباء على العاملين بالحرم للإبقاء عليه دوما نظيفا مطهرا امتثالا لقوله تعلى: { وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ } [الحج: 26]، إلا أن مشهد الشاي والقهوة بالحرم وما يتصل به من ساحات بات مكررا حتى في غير أوقات الصيام، فمتى يتشرف أيّ منا بزيارة المسجد الحرام يمكن أن يرى هذا المشهد يتكرر أمامه، وهذه الظاهرة دفعتنا لان نطرح تساؤلاً، هل الحرم مكان للعبادة أم انه مكان للتجمع والتواصل الاجتماعي؟، ونحاول من خلال التحقيق التالي أن نقف على إجابة هذا التساؤل.

غياب الوازع الديني
في البداية أكد الأستاذ عبد الله السعيدي (موظف) أن رؤية مثل هذه الأشياء داخل ساحات الحرم أصبح منظراً مقززاً، جعل البعض يتخذ من الحرم مكاناً للتنزه، في حين انه ينبغي على المسلم أن يستغل أي وقت بالحرم في أمور العبادة من صلاة وقراءة للقرآن وطواف وغيره من الأمور التعبدية التي تقربه من خالقه عزَّ وجلَّ، أما اصطحاب مثل هذه الأشياء لا ينبغي أن يكون موجودا، وألا نتبع مثل هذه السلوكيات الغريبة، فأنا كنت بالحرم في أيام الاعتكاف بشهر رمضان الفائت ووجدت أن حتى بين المعتكفين أشخاصاً (هداهم الله) لا يهتمون سوى باصطحاب مثل هذه الأشياء وقضاء أوقاتهم داخل الحرم في التسامر واجتذاب أطراف الأحاديث الاجتماعية، وعندما تسأل أحدهم كم حفظت من القرآن؟ تجده لا يحفظ إلا القليل في حين انه يمكن أن يستغل وقته بالحرم لحفظ وقراءة الكثير من آيات القرآن خاصة في وقت الاعتكاف، فالتسامر والتواصل الاجتماعي له أماكن أخرى غير بيت الله الحرام، وأرى أن السبب في مثل هذه الظواهر يرجع إلى غياب الوازع الديني والتوعية التي يجب أن تكون موجودة بشكل أكبر من ذلك.
حرص وتحوط
وأضافت أم نور (ربة منزل): في الحقيقة أنا وزوجي نكثر من الذهاب للحرم ونقضي به وقتاً طويلاً خاصة في الإجازات، واصطحب معي أطفالي الصغار، وهم مازالوا صغاراً لا يدركون أمور الصلاة ولا العبادة، وليس لي مكان آخر اتركهم به وأنا في الحرم اضطر أحيانا لاصطحاب بعض التمور والحلوى الجافة لكي يقضون وقتهم وينشغلون بها في حين أتفرغ أنا ووالدهم للصلاة وقراءة القرآن والدعاء مع متابعتهم دوما لكي نحافظ على نظافة المسجد ولا نكون مصدر إزعاج لأحد المعتمرين أو المصلين داخل الحرم.
ومن جانبه أكد أحمد عبد الله (أحد المعتمرين) انه لو التزم المصلون بآداب المسجد المعروفة والتي يجب أن تطبق في أي مسجد فما بالنا ونحن نتحدث عن المسجد الحرام قبلة المسلمين في كل مكان، وهذه الآداب متمثلة في عدم رفع الصوت، وعدم التحدث في الغيبة والنميمة، ويكتفون بذكر الله، وتذكير أنفسهم بالأعمال الصالحة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فلا مانع أن يصاحب ذلك احتساء بعض المشروبات كالشاي أو القهوة بشرط الحفاظ على نظافة المسجد وعدم إيذاء المعتمرين أو المصلين وعدم التشويش عليهم، خصوصاً وأن بعض المعتمرين قد يأتون من أماكن بعيدة من مكة يستغلون وقت الإجازة وهو يومان على الأكثر، وأحياناً يمكثون فترة بقائهم في مكة بالكامل في الحرم، فيحتاجون لتناول هذه المشروبات والتمور إلى جانب أداء مناسكهم التعبدية، فأنا أرى أنه لا باس في ذلك مادام سيكون هناك اتباع للآداب العامة التي تتبع في أي مسجد، خاصة وان المسجد الحرام ليس كأي مسجد وله قدسية خاصة ومكانة غالية في قلوب المسلمين.
الاستمتاع برؤية الكعبة
وقال الأستاذ عبد المجيد الغامدي (مدرس): أنا إلى الآن غير مقتنع بالتلفاز، وليس لدي في منزلي تلفاز لأني لا أحب أن يرى أبنائي أشياء غير لائقة كالتي تقدمها الفضائيات، ففي أغلب الأوقات نأتي إلى الحرم ونقضي به وقتاً طويلاً من صلاة العصر حتى بعد صلاة العشاء ونصطحب معنا بعض المشروبات والتمور، فنحن لابد أن نحمد الله على وجودنا بالقرب من بيته الحرام، ونستغل هذا القرب أفضل استغلال، وأرى أن قضاء أوقاتنا بالمسجد الحرام خير من قضائها في أي مكان آخر من متنزهات أو غيره، فما أجمل أن نمتع نظرنا برؤية الكعبة المشرفة والدعاء والتقرب إلى الله عزَّ وجلّ.
وأشارت داليا جميل (موظفة) إلى أن الحرم مكان للعبادة ويتضاعف فيه الثواب، فالصلاة بمئة ألف صلاة، فمن الأفضل أن نجعل الحرم مكاناً مخصصاً للعبادة فقط، خصوصاً أن هناك أماكن أخرى كثيرة يمكن اتخاذها أماكن للتواصل وتناول المشروبات والمأكولات مثل المراكز التجارية والاستراحات أو حتى المنازل، فأنا أرى أن مثل هذه السلوكيات تخل بالخشوع والذي هو ضرورة لصلاح أي عبادة، فينبغي أن يترك الحرم للعبادات والصلاة ولا يتم اصطحاب مثل هذه الأشياء إلا في أضيق الحدود كشهر رمضان مثلاً.

أذى ومضايقة للمصلين
ويرتبط بهذه الظاهرة ما يعرف عادة (الخليف)، وهي عادة قديمة توارثتها الأجيال، وفيها تحرص النساء المكيات على استغلال فرصة خلو المسجد الحرام من زواره وكذلك خلو الطرقات في يوم عرفة، ويذهبن للحرم المكي مصطحبات معهن الأطعمة والمشروبات لتناول الإفطار والصلاة، ويدخلن تلك الأطعمة بالتحايل على المراقبات مخلفات وراءهن بعض روائح الأطعمة التي يتأذى منها المصلون، كما أنها تعوق أعمال الصيانة والنظافة بالحرم استعدادا لاستقبال الحجيج وصلاة العيد، ومن جانبهم أكد مسئولو الحرم على أنه أولا وأخيرا مكان للعبادة من صلاة وعمرة وحج، وهذه السلوكيات السلبية تحتاج إلى تكثيف التوعية الدينية التي تستخدم فيها كافة الوسائل الإعلامية المكتوبة والمرئية والمسموعة.
فقد صرح الأستاذ أحمد المنصوري (مدير إدارة العلاقات العامة بالحرم المكي الشريف): بأن الله عزّ وجلّ خصص البيت الحرام للعبادة من صلاة وحج وعمرة وإقامة لذكر الله قال تعالى: {إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللّهِ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللّهَ فَعَسَى أُوْلَـئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ } [التوبة: 18]. ولا شك أن المأكولات والمشروبات مظنة اتساخ للمحل من أرض وفرش وإدخالها إلى المسجد الحرام يؤدي إلى تشتيت الجهود المبذولة في المحافظة على نظافة المسجد الحرام ولم يخصص المسجد الحرام للأكل والشرب فلا يسمح بدخول المأكولات والمشروبات في المسجد الحرام، والذي يسمح دخوله من المأكولات والمشروبات فقط التمر والقهوة وبكميات محدودة جداً، بالإضافة إلى أن ماء زمزم موزع في جميع أرجاء الحرم ومبرد وغير مبرد في حافظات خاصة.
مكافحة السلوكيات الخاطئة
وأضاف المنصوري: إن التوعية هي العلاج الناجع للقضاء على السلوكيات الخاطئة التي يعاني منها المجتمع في كافة المجالات وهذا المنبر (مجلة الدعوة) وغيرها من الوسائل الإعلامية والصحافية كفيلة بأن تنبه إلى أن المسجد الحرام مكان خصصه الله جلّ وعلا لإقامة شرائعه من صلاة وحج وعمرة وذكر والأكل والشرب له مظان أخرى غير المسجد الحرام وساحاته الذي نحن مأمورون بتطهيره قال تعالى: {وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لَّا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ } [الحج: 26]. ولقد قامت الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي بوضع إدارة تتولى الإشراف على ساحات المسجد الحرام وتقوم بتنظيم الإطعام الخيري بها بالتعاون مع لجنة السقاية والرفادة وذلك في مواقع مخصصة في ساحات المسجد الحرام.
ومن جهته أكد الأستاذ/ منسي الخديدي (مدير إدارة الساحات بالحرم المكي الشريف):
نحن نعمل على محاربة كافة الظواهر السلبية من دخول متسولين أو باعة جائلين وغيره ولكننا نسمح في أضيق الحدود بدخول كاسات الشاي والقهوة وحبات التمر كضرورة لإطعام الصائمين، فالحرم مكان للتعبد ولا نمنع دخول القهوة والتمر للإفطار؟!
ويكون هناك تنظيم خاص معد للصائمين بحيث لا تقام الصلاة إلا وهذه السفر تكون قد رفعت، ويتعهد المنظم أو المتبرع بهذه الوجبات بمسئولية إزالة هذه السفر في أوقات إقامة الصلاة، بحيث لا تمثل عائقا أمام المعتمرين أو المصلين.
ضرورة النظام والنظافة
ومع تأكيدات مسئولي الحرم على أنه لا يسمح إلا بدخول المشروبات والتمر في أوقات الصيام.
فقد نوه المهندس حمود العيادة (مدير إدارة النظافة والفرش) إلى السلبيات التي تنتج عن مثل هذه السلوكيات، وما تتركه من آثار سيئة على مفروشات الحرم، ولكنه أشار إلى أن هذه المشكلات يتم دراستها ويحاولون معالجتها باستمرار، وأكد على أن دخول هذه الأشياء وخاصة التمر إلى الحرم في أوقات الصيام المعروفة كشهر رمضان المبارك وأيام الاثنين والخميس والأيام البيض هو من باب الاقتداء بالسنّة النبوية الشريفة، وهي الإفطار على بعض حبات التمر، شريطة أن يتم ذلك وفق عملية منظمة تضمن الحفاظ على مقتنيات الحرم، فنحن ضد الفوضى وما يترتب عليها من سلبيات.
ولكن كيف ينظر إلى هذه الظاهرة من الناحية الشرعية؟
اتفق كل من الأستاذ الدكتور غازي العتيبي (رئيس قسم الشريعة، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية – جامعة أم القرى)، والأستاذ الدكتور غالب محمد الحامضي (رئيس قسم الكتاب والسنّة بكلية الدعوة وأصول الدين) على أن الأصل في الأشياء هو الإباحة، وعزز كل منهما رأيه بالأدلة.
لا ضرر ولا ضِرار
حيث يرى الدكتور غازي العتيبي أن الحرم هو مكان للتعبد، وهذا هو الأصل فيه، ولكن أيضاً قد يكون اجتماع المسلمين نوع من أنواع العبادة، لأن من أنواع العبادة بين المسلمين التواصل والتآزر فيما بينهم ما لم يترتب على هذا التواصل والتجمع مضرة أو شغل للطرقات، وكذلك الإتيان بالأواني والأكواب وغيره من الأشياء، ويسن لإمام المسلمين أن يقر هذا الأمر إذا ترتب عليه مصلحة، ويمنعه إذا وجده سيضر بقدسية الحرم ومهابته وذلك من باب سد الذرائع لقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم “لا ضرر ولا ضرار”.
وأضاف د. العتيبي أن الأصل في الحرم أنه مكان للعبادة، ولكن من القواعد العامة في الشريعة أن الأصل هو الإباحة ما لم يترتب عليها مفسدة لقوله تعالى: {هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً}.
ومن جانبه أكد د. غالب الحامضي انه من المفترض ألا يسمح بدخول مثل هذه الأشياء إلا في أوقات الصيام المعروفة كشهر رمضان والاثنين والخميس وستة أيام من شوال ويوم عاشوراء، ولكن الأصل في الأشياء أنها مباحة طالما لا يترتب عليها مضرات لا على الحرم ولا على رواده، ولا تكون مثل هذه الظواهر مدعاة لاتساخ الحرم، وألا يترتب عليها إساءة للحرم، والحفاظ على مكانة الحرم والروح التعبدية به، وكذلك المحافظة على مفروشات الحرم من سجاد وغيره وإذا وجد منها أي ضرر على المسجد الحرام أو مرتاديه من معتمرين ومصلين يجب منعها.
تخصيص أماكن للطعام
وإذا كان التآزر والتواصل بين المسلمين هو نوع من أنواع العبادة، وإذا كان كل قد قدم مبرراته لاصطحاب تلك الأشياء إلى الحرم كوجود أطفال أو قضاء وقت طويل بالمسجد الحرام مما يدعو لتناول تلك المشروبات داخل ساحات الحرم، فماذا لو تم تخصيص أماكن بعينها تكون معروفة ومحددة داخل الحرم لمن يريدون اصطحاب الشاي والقهوة والتمور؟!
يؤيد د. غازي العتيبي هذا الاقتراح مشيرا إلى أن توفير أماكن معينه بالحرم لمثل هذه الأغراض سيكون بلا شك حلاً للمشكلة وسيترتب عليه مصالح عديدة منها تحصيل العبادة لمن جاء لهذا المكان في خشوع دون أن يوجد من يشوش عليه، وأن من يحتاجون للتجمع أو جلب هذه الأشياء تكون لهم هذه الأماكن ليجتمعوا فيها دون إضرار بالآخرين، وكذلك لن يترتب على اصطحاب هذه الأشياء المفاسد التي تحدث وإعاقة لزوار بيت الله الحرام عن المقصود الأساسي لهذا المكان وهو التعبد وإقامة شرائع الله من حج عمرة وصلاة وإقامة.
ولا شك أن هذا الاقتراح إذا وجد صدى لدى مسئولي الرئاسة العامة للحرم سيوفر على العاملين بالحرم الكثير من الجهد الذي يبذلونه في إزالة آثار تلك الأشياء، ويحافظ على نظافة البيت الحرام وما به من مفروشات وسجاد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
minato
المديرة
المديرة
minato


انثى عدد المساهمات : 2132
السٌّمعَة : -1
العمر : 29

كيف نحافظ على اوقات الصلاة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نحافظ على اوقات الصلاة    كيف نحافظ على اوقات الصلاة  Icon_minitimeالأحد يوليو 18, 2010 12:09 pm

شكرا
ينقل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahalile.ahlamountada.com
????
زائر
Anonymous



كيف نحافظ على اوقات الصلاة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نحافظ على اوقات الصلاة    كيف نحافظ على اوقات الصلاة  Icon_minitimeالجمعة يوليو 30, 2010 2:28 pm

بارك الله فيكي
شكرا لع ىالمعلومات المفيدة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف نحافظ على اوقات الصلاة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اهاليــــل :: ღ.♥.ღ الْمُنْتَدَىّ الَاسَلامِيّ ღ.♥.ღ-
انتقل الى: