اهاليــــل
//..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة.. 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا //..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة.. 829894
ادارة المنتدي //..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة.. 103798
اهاليــــل
//..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة.. 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا //..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة.. 829894
ادارة المنتدي //..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة.. 103798
اهاليــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهاليــــل

مرحبا بك يا زائر في منتديات أهاليل
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 //..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أميرة الاحساس
المراقب العام
المراقب العام
avatar


انثى عدد المساهمات : 2457
السٌّمعَة : 29
العمر : 33

//..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة.. Empty
مُساهمةموضوع: //..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة..   //..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة.. Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 31, 2010 2:50 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ملك الأردن عبد الله الثاني




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


علـــــــم دولـــة الأردن



نبـــذه عن دولة الأردن..



المملكة
الأردنية الهاشمية دولة عربية تقع في المشرق العربي في جنوب غرب آسيا، حيث
تشكل الجزء الجنوبي الشرقي من منطقة بلاد الشام . لها حدود مشتركة مع كل
من سوريا من الشمال، فلسطين و إسرائيل[1] من الغرب، العراق من الشرق و
السعودية من الجنوب والجنوب الشرقي . كما تطل على خليج العقبة في الجنوب
الغربي . سميت بالأردن نسبة إلى نهر الأردن الذي يمر على حدودها الغربية.

الاردن
يعتبر بلد يجمع بين ثقافات وعادات وحتى لهجات كل من بلاد الشام و الجزيرة
العربية بشكل لافت ، حيث ترجع اصول معظم سكانه إلى هاتين المنطقتين . ولا
تفصل اي حدود طبيعية الأردن عن جيرانه العرب سوى نهر الأردن الذي يعتبر
الحد الشمالي الفاصل لحدوده الغربية مع فلسطين. اما باقي الحدود فهي امتداد
لبادية الشام في الشمال والشرق و صحراء النفوذ في الجنوب.

وللاردن
تاريخ طويل تقف عنده الشواهد الاثرية جنبا لجنب إلى يومنا هذا من قلاع و
حصون وابراج ومسارح وقصور ومقامات انبياء واضرحة لصحابة شهداء قضوا في
معارك الفتح الاسلامي شاهدا على تاريخ هذه الارض المعطاء منذ أول حضارة منذ
الالف السابع قبل الميلاد.

في عام 1946 نالت المملكة الأردنية
الهاشمية استقلالها عن بريطانيا ، وكان الملك عبدالله بن الشريف الحسين أول
ملك عليها بعد ان كان امير على شرق الاردن منذ 1921 . النظام بالمملكه
الاردنية الهاشمية هو نظام ملكي دستوري مع حكومة تمثيليه. الملك يمارس
سلطته التنفيذية من خلال رئيس الوزراء ومجلس الوزراء ، الذي في الوقت نفسه ،
هو مسؤول امام مجلس النواب المنتخب جنبا إلى جنب مع وجهاء بيت (مجلس
الأعيان) ، يشكلان الفرع التشريعى للحكومة. السلطة القضائيه هي فرع مستقل
عن الحكومة


السكـــــان..


يشكل
العرب الغالبية العظمى (98%) من السكان ،منهم على الاقل (66.5%) من اصل
فلسطيني مبعدين عن وطنهم منذ حرب 1948 و 1967. في حين تتواجد في الأردن
اثنيات أخرى من الشركس و الشيشان (1%) والأرمن (1%).

الكثافة
السكانية تتركز في وسط وشمال البلاد. الديانة الرسمية هي الإسلام بحيث تشكل
نسبة المسلمين السنة(92%). في حين لا تتجاوز نسبة أتباع الطوائف الاسلامية
الأخرى من الشيعة والدروز (2%). وتتمتع الأقلية المسيحية (6%) التي يتبع
معظمها الكنيسة الأرثوذكسية، بحقوق دينية وسياسية. [2] اللغة الرسمية هي
اللغة العربية، ، اللغة الانغليزية هي اللغة الأجنبية الأولى.

هناك
طبقة عمالة أجنبية كبيرة في البلاد مقارنة مع عدد السكان. حيث يقدر عدد
العمالة المصرية على سبيل المثال بعدة مئات من الآلاف. كما يوجد عدد كبير
من العراقيين المقيمين في المملكة الأردنية الهاشمية، يأتي ذلك لنزوحهم من
الوضع السياسي المضطرب في بلادهم في الفترة الأخيرة بالاضافة إلى تواجد بعض
الاقليات من العمالة القادمة من دول جنوب شرق اسيا التي ساهمت اتفاقيات
المناطق الصناعية المؤهلة مع الولايات المتحدة بزيادة اعدادهم واكثرهم من
الصين وبنغلاديش



رمضــــان بالأردن..



لرمضان
في الأردن نكهة خاصة ووجها ثقافيا مختلفا يبتعد عن الأصالة حينا، ويغرق في
التفاصيل حينا آخر فما ملامح هذا الشهر الفضيل في العاصمة الأردنية عمان
وبعض المدن الأردنية الأخرى؟، وهل يختصر رمضان في الأردن بالمسحراتي الذي
لم يعد موجودا وفوانيس رمضان التي استعيض عنها بأحدث أساليب الإنارة وموائد
الرحمن التي صارت "برستيجا" اجتماعيا لدى البعض؟.

ما الشيء الذي تغير في رمضان اليوم؟ وكيف كان الأهل والأجداد يقضون ساعاته ولياليه من غير فضائيات ولا فوازير؟.

الحاضر والماضي

"لو
كنت رمضان لما مررت على عمان!!" بهذه الكلمات يعبر أحد المثقفين الأردنيين
عن رؤيته لملامح الشهر الكريم في العاصمة الأردنية وعموم المناطق
الأردنية، ويقول الكاتب والصحفي موفق محادين: إنها تغتال هذا الشهر وتحوله
إلى طعام فقط، لا طقوس لشهر يحتاج إلى قلب، حتى الشوارع تصبح متوحشة عصبية
تنوء بسيارات يتسابق أصحابها نحو الشراء والشراء فقط.

أما في المساء
فنشاهد خيما تسمى رمضانية هي في حقيقتها لتناول النارجيلة والسهر حتى
الصباح، الإحساس هو الذي يعطي معنى لهذا الشهر، ولكنه في عمان لم يتعدَ
مظهر الواجب الذي لا يرافقه ذلك الدفق الروحي، ولكن هل كانت عمان هكذا قبل
عقود؟.. وإن كانت الإجابة بلا فما الذي أوصلها إلى هذه الحال؟.

رمضان.. وسط البلد

عقارات..
سيارات.. نارجيلة و"هرايس" وفقر.. وكل ذلك تكوّن بفعل طفرات اجتماعية
واقتصادية أفقدت المجتمع توازنه، وأفرزت ظواهر عديدة أبرزها ذلك الاندفاع
المحموم نحو بناء العمارات المرتفعة والمجمعات التجارية، بالتزامن مع تزايد
معدلات الفقر والبطالة وشيوع النمط الاستهلاكي في الثقافة والفن، فالمدينة
شهدت هجرات داخلية وخارجية عديدة وبعضها كان يثقل كاهلها بصورة أوقفت
نموها الطبيعي والحضاري بالشكل الصحيح، وأمام ذلك كله يظهر السؤال ملحا: إذ
كيف يمكن لمدينة تنوء تحت مأزق الهوية أن تشكل نمطا ثقافيا مميزا يصبغ
حياة سكانها في كل زمان وليس في شهر رمضان فقط؟.

ومع ذلك كله نستطيع
أن نلتقط بعضا من مظاهر احتفاء مختلف بالشهر الكريم في أماكن محدودة من
عمان وبشكل أكثر تحديدا في وسط البلد، وهو المكان الذي ما زال يحوي بين
جنباته المسجد الحسيني الكبير –أكبر مساجد عمان- وعددا من الأسواق المميزة
مثل سوق البخارية نسبة إلى التجار القادمين من بخارى وسوق اليمانية نسبة
إلى تجار اليمن، إضافة إلى سوق العطارين، وهذه الأسواق تشهد حركة وإقبالا
في رمضان، ولكنها تكون مميزة في الليل بعد ساعات الإفطار ولقربها من
المسجد.

ولعل استعراضا لأسماء الأسواق المحدثة في العاصمة يدل بصورة
كبيرة على النسق الثقافي الذي وصلت إليه، لنجد سوقا في وسط العاصمة تحمل
اسم سوق الحرامية لأن الكثير من القطع المسروقة تباع فيها، ولا تتوقف حركة
بيع المسروقات خلال الشهر الفضيل، وهناك أيضا سوق الجورة، وهي سوق شعبية
يباع فيها كل ما يخطر ولا يخطر على بال فإضافة إلى الملابس والأدوات
الكهربائية تباع أيضا أقراص مدمجة ممنوعة، وينشط فيها باعة المخدرات
والممنوعات، ويروج التجار لبضائعهم بعبارات ملغزة لا يفهمها إلا أبناء
"الكار" نفسه.

وتواكب هذه الأسواق وتسير على منوالها سوق الملابس
المستعملة "البالة"، وهي السوق التي تشهد إقبالا كبيرا في العشر الأواخر من
رمضان، حيث تتعالى أصوات الباعة والمنادين: "اللي ما له باله.. ما له
عيد".

أكلات رمضان


الحلوى الأردنية من مظاهر الشهر الفضيل

ولرمضان
عند سكان الأردن عموما "أكلات" مشهورة، ولكن "القطايف" تحديدا هي الحلوى
التي توجد بشكل يومي ودائم على مائدة الجميع، وفي وسط البلد يصعد الناس
يوميا درجا صغيرا يؤدي إلى أقدم وأشهر محل لبيع القطايف في عمان وهو محل
يعود إنشاؤه إلى ستينيات القرن الماضي، ولعل الجانب المتعلق بالطعام يجعل
الأسر تشعر بالإرهاق المادي خاصة مع شيوع الدعوات إلى موائد الإفطار، في
إطار واجب اجتماعي لا تلغيه الظروف الاقتصادية الصعبة لبعض الأسر..

وعلى
موائد الرحمن التي تنظمها وزارة الأوقاف، إضافة إلى عدد من الجمعيات
والمحسنين يجتمع عدد كبير من الناس ليس جميعهم من الفقراء، وقد أصبحت هذه
الموائد تقليدا تشهده عمان طوال أيام الشهر الفضيل.

وفي تقليد لما
يحدث في القاهرة ودمشق يحاول بعض سكان عمان أن يحدثوا طقوسا تستقبل الشهر
الزائر بالترحاب، حيث بدأت في السنوات الأخيرة تنتشر ظاهرة فوانيس رمضان
التي يقبل على شرائها الأطفال، إضافة إلى أنشطة ثقافية لبعض المنتديات..
ولكنها بقيت في المجمل أقل من أن توصف بأنها ملمح ثقافي عام يتعدى إطلاق
الألعاب النارية التي تطلق في سماء المدينة بمناسبة الأعراس ونتائج
الثانوية العامة والمناسبات الوطنية الصغيرة والكبيرة.

مدافع القدس وبدء رمضان

مخزون
كبير من الذاكرة الرمضانية لدى كبار السن والكهول حول رمضان في الأردن حيث
إن أهل مدينة السلط على سبيل المثال كانوا يعلمون بقدوم الشهر الفضيل من
مدافع مدينة القدس قبيل النكسة.

بينما أصبح لهذه المدينة الواعدة
-التي ينحدر أغلب سكانها من أصول شامية أو نابلسية- مدفعها الخاص عام 1970
وفي تلك الأوقات أي قبل نحو 50 عاما كان المسحراتي شاهدا أساسيا على شهر
رمضان وعاملا مهما في الحياة الرمضانية الأردنية.

وللمسحراتي في
الأردن شكل آخر فهو رجل من أفاضل الناس في حيه أو مدينته يقوم بهذا العمل
بدافع شخصي، وبشكل تطوعي يحمل كل ليلة طبلته المصنوعة من الفخار وجِلْد
الغنم يسير فجرا بين الأزقة والحواري ويردد بعض الأطفال من خلفه:

لا إله إلا الله..
اصحى يا نايم.. وحد الدايم..

وفي الأيام الأخيرة لرمضان يردد المسحراتي بعض الأهازيج الخاصة بتوديع الشهر الكريم:

الوداع الوداع يا رمضان..
يا شهر الصيام عليك السلام..
رمضان كريم أبو الخيرات..
رمضان كريم أبو الطاعات..
عليك السلام يا شهر الصيام..

ولوداع
رمضان طقوس خاصة في الأردن قديما أيضا فمع انقضاء النصف الأول من شهر
رمضان أو ثلثيه يبدأ المؤذنون في المساجد بما يسمى بـ"التوحيش" وهو نداء
يقول فيه المؤذن:

لا أوحش الله منك يا رمضان..
لا أوحش الله منك يا شهر الخير..
لا أوحش الله منك يا شهر التسابيح..
لا أوحش الله منك يا شهر المصابيح..

عادات انقرضت

مثلما
كان إفطار الأردنيين قديما بضع لقيمات من التمر والبندورة والرشوف أو
العدس كان سحورهم متواضعا أيضا، لكن لم يعد أحد يسمع بـ"اللزاقيات"
و"المطابق"، وهي أكلات شعبية بسيطة وغير مكلفة مثلما كانت أدوات إعداد
الطعام والحلويات قديما أيضا بسيطة وغير مكلفة فهي ليست إلا مغارف خشبية
وطناجر من نحاس.

وكانت العلاقات الاجتماعية الوطيدة أهم ما يميز
رمضان في الأردن.. كان الأردنيون يستيقظون باكرا ويبدءون نهارهم الرمضاني
مبكرا وينهونه قبل الأذان بقليل، وكثيرة هي العادات المحببة التي ارتبطت
بالشهر الفضيل، مثل الصلاة في المسجد قبل الإفطار والإفطار الجماعي لأهل
القرية، كانت كل عائلة تحضر طبقا أو نوعا من الطعام، ويفطر الجميع على
مائدة واحدة مستمتعين بأصناف الطعام والحديث والسمر.

ويذكر كهول
الأردنيين أن أغلب أشهر رمضان كانت تأتي صيفا مما يضاعف الجوع والعطش،
ويسرد بعضهم مشاعرهم ليلة تحري هلال رمضان والاستعداد لبدء رمضان بالدعاء
وقراءة القرآن وتعليق القناديل والفوانيس المضاءة وسط البيوت الطينية
القديمة.

"الشعبانية" عادة رمضانية أخرى انقرضت، ولم يعد لها وجود،
حيث كان يقيمها الأردنيون الرجال لأخواتهم وخالاتهم أرحامهم خلال شهر
شعبان.

ويذكر بعض الأردنيين أن الرجال وحدهم فقط في بعض المناطق
كانوا يجلسون إلى مائدة الإفطار، وتنتظر النساء لحين انتهائهم من تناول
الطعام، وكانت النساء ينشغلن بإعداد "الرشوف" وهو عدس وجريشة ولبن مخلوط
بخبز "شراك" أو إعداد الفويرة وهي مكونة من اللبن الجميد والبندورة مع
البصل والسمن البلدي، وظل المنسف العربي حتى يومنا هذا سيد الموائد
الرمضانية.

أما إبريق الشاي المعد على شعلة "البابور" أو النار
الموقدة من خلال الحطب فكانت حلوى رمضان في ذلك الوقت، وفي بعض الأحيان
كانت القطايف المحشوة الحلوى الرئيسية
منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://............
minato
المديرة
المديرة
minato


انثى عدد المساهمات : 2132
السٌّمعَة : -1
العمر : 30

//..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: //..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة..   //..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة.. Icon_minitimeالسبت سبتمبر 04, 2010 3:58 pm

مشكووووووووووووووورة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahalile.ahlamountada.com
 
//..عــــادات الدول العربيــــــه في رمضان..// الأردن// الحلقه الثامنة..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اهاليــــل :: ღ.♥.ღ الْخَيْمَةِ الْرَّمَضَانِيَّةِ ღ.♥.ღ-
انتقل الى: