بك ومنك ،، وعندما اكون بين يديك أجد عظيم سعادتي ،، وجل راحه البال ،،،
لا غيرك يفهمني ،، يراعيني ،، يحميني ،، لا اخاف الا منه ،، ولا أرجو غيره ،،
تحن لسماع كلماته ،، كل خلايا جسدي ،،، عذوبه أحرفه ،، هي دواء قلبي السقيم ،،
كم أفخر ،، وكم أعتز ،، بحبه ،، وأكون أكثر سعاده بقربه مني ،،، لان لامثيل له على الاطلاق ،،
من مثله يملك أجمل ،، بل أطهر وأقدس الصفات ،، صفات تسمو بكمالها
،، ورفعتها ،،، تشقى وتخيب ،، اذا قطعت خيوط النور التي تصلك به ،،
لا أحد غيره ،، لا يخذلك ،، لا يفشي لك سرا ،، يسترك ،، يلبي كل ما
تطلب منه ،، ،، يحبك بدون زيف ،، ولا حدود لعطائه ،،، ولو أكتب الى ان
أفقد انفاسي ما كان هذا ألا مثل قطره ببحر مما اكن له بقلبي من عظيم
الحب ،،، كل البشر تتخلى عنك الا هو معك أينما تكون ،، وأقسم بأكمل
صفاته ،، أنني ،، كنت أكتب له كلمات ،، أعبر له عن مدى اشتياقي لقربه
،، وانني لا حاجه لي بغيره ،، لكن أصحاب القلوب المريضه ،،
تخللت
عقولهم الافكار السيئه ،،،وظنوا بي السوء،،
،،،
بما انني لم أكتب من فتره طويله ،، فأحببت أن تكون
كلماتي البسيطه جدا،، لمولاي هذه المره ،،
الذي اتوسل إليه ،، أن يتكرم علي ،، بالسعاده والامان
بالدارين ،،
ولكل من يقرأ هذه الاسطر أيضا،،