ملكة القلوب
عدد المساهمات : 186 السٌّمعَة : 6 العمر : 28
| موضوع: تعلم ابتكار الأفكار الرائعة الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 11:43 am | |
| تعلم ابتكار الأفكار الرائعة أ.سعد عبدالله العباد *فكرة الكتاب: ابتكار الأفكار ليس حكراً على الخبراء أو الأذكياء، بل هو فن و علم يمكنتعلمه، والتدرب عليه، ومن ثم ممارسته بشكل تلقائي، وهذا الكتاب يزودكبمفهوم وطرق ووسائل ابتكار الأفكار. الفصل الأولما هو ابتكار الأفكار ابتكار الأفكار : هو عملية منظمة للحصول على الأفكار ابتكار الأفكار طريقة عملية وعلمية نشأت في أواخر الثلاثينيات على يدالعالم "ألكس أوسبورن" الذي كان يؤمن بأن النجاح يتطلب طريقة مبتكرة. هذهالطريقة تعمل وفق مبادئ أو قواعد بسيطة وهي : 1-الانتقاد غير وارد: لا تنتقد الفكرة مهما كانت تافهة أو مستحيلة. 2-الانطلاق بحرية مسموح: كلما كانت الفكرة متهورة كان ذلك أفضل. 3-النوعية ضرورية: ازدياد عدد الأفكار يعني زيادة في أعداد الفائزين. 4-الدمج والتحسين ضروريان: إمكانية دمج الأفكار مع بعضها، أو تحسين بعضها. *التفكير خارج أنفسنا/ استمد أوسبورن هذه التقنية من تقنية هندوسية قديمة، وتعني السؤال خارجالذات، وقد أسماها أوسبورن اسم "التثبيت الوظيفي"، ومعنى ذلك أن العقليعمل تحت سيطرة الأنماط العقلية، فيميل العقل إلى تفكير محدد، ويولدافتراضات يستحيل التفكير بدونها، ومع أن ميل العقل هذا مقيد في إنجازناللأشياء؛ إلا أنه يعيقنا عن استنباط أفكار جديدة لأن العقل يريد الثباتعلى ميوله، وعندما نريد ابتكار أفكار جديدة علينا التفكير عمداً خارج هذهالميول. *الدورتان: هناك دورتان من التفكير: 1-التفكير العملياتي: يشمل الطرق الروتينية والإجراءات والقواعد والحلول المعروفة، والأفكار المتكررة. 2-التفكير الإبداعي: يشمل الاستكشاف، وتطوير الأفكار وتوليد الحلول غيرالمسبوقة، ومع أنه محفوف بالمخاطر إلا أن ابتكار الأفكار يساعد في إدارةالخطر. إذاً ابتكار الأفكار، هو الخروج من التفكير العملياتي إلى التفكير الإبداعي. *مرحلتا التفكير أطلق أوسبورن مصطلح (التخيل المنظم)، ويعني به ابتكار الأفكار، والتخيل هوتوليد الأفكار مع الحكم عليها، ويمكن أن نصنف عملية ابتكار الأفكار إلىمرحلتين: 1-مرحلة التخيل أو الإدراك؛ بحيث تلائم الفكرة نمطاً عقلياً موجوداً من قبل. 2-مرحلة الحكم: وهي مرحلة تالية للتخيل تعتمد على الاستنباط والتقويم، ومنالخطأ أن نلجأ إلى هذه المرحلة للحكم على الأفكار المبتكرة، بل لا بد منمرورها بمرحلة التخيل والإدراك، ومن ثم نقرر الحكم عليها. ابتكار الأفكار: هو طريقة لتطوير مهارات تفكير مرحلة التخيل، فامتلاك الفكرة يعني رؤية الحقيقة بطريقة مختلفة. *التفكير الترابطي/ تعتبر حلقة ابتكار الأفكار رحلة اكتشاف بعد عن التفكير العملياتي(الروتيني)، غير أن هذه الرحلة تتطلب نوعاً خاصاً من التفكير، فالمزيد منحرية التفكير تسفر عن المزيد في العثور على أشياء جديدة؛ لذا لا بد أنتشمل المرحلة الأولى: أولاً: التفكير المتباعد: وهو توسع الآفاق من خلال طرح الافتراضات وتجاوزحدود المعقول، وإطلاق عنان العقل ليبحر في بحور عديدة من التفكير. ثانياً: التفكير التقاربي: وهو الحكم على الأفكار الموجودة وتطويرهاباستعمال المنطق والقياس والتحليل والمقارنة، والهدف هو إنجاز الشيء. *كلما أجرينا روابط بين الأفكار ازدادت فرصة عثورنا على أفكار جديدة، يقولتوماس ديشن: " الإبداع هو القدرة على رؤية العلاقات حيث لا يوجد أي منها". *متى تحتاج إلى حلقة ابتكار الأفكار ؟/ إن الهدف من ابتكار الأفكار هو الحصول على أفكار جديدة، فهو أسلوب ليسلمعالجة محنة أو حالة طوارئ تستلزم حلاً فورياً، وليس يجدي في تقويمالأشياء التي يمكن حلها بنظام إصلاحي، أيضاً يعتبر ابتكار الأفكار غيرملائم في تنفيذ المخططات؛ لأن ذلك يعتمد على جودة مخططك وهذه الأمورالثلاثة السابقة يمكن أن تصنف ضمن المشاكل العملياتية والتي تتطلب حلولاًعملياتة من خلال التفكير العملياتي، أما التفكير الإبداعي فيعنى بالتحدياتغير الموجودة أو الشاملة وإيجاد الحلول غير المسبوقة . *إن التركيز في التفكير على النتائج يؤدي إلى تدمير الفكرة قبل إعطائهافرصة التطور والظهور، أما التركيز في التفكير على الحلول؛ فإن ذلك يساعدعلى تفجير الذهن وابتكار أفكار جديدة. الفصل الثانيتصميم الحلقة (حلقة التفكير) عند تصميم حلقة ابتكار الأفكار يتطلب ثلاثة أمور رئيسة : 1-الفريق: العدد الأمثل لحلقة الابتكار ما بين ثمانية إلى اثني عشر شخصاً، لا بد أنيكون الفريق مزيجاً من المشاركين مختلفي الخبرة والتخصصات، ويتكون الفريقمن ثلاثة أدوار، وهي: رئيس الحلقة، الزبون، المفكرين. 2-تحديد المهمة/ *من هو صاحب المشكلة؟لابد من تحديد صاحب للمشكلة، إذ غالباً المشكلة التي ليس لها صاحب ليس لهاحل، ومن الضروري أن يكون لدى صاحب المشكلة الرغبة في التفكير في كلالاحتمالات. *معروض أو مركب:تصنف المشاكل إلى فئتين: -مشاكل معروضة : تحدث لنا، ولا نستطيع التحكم فيها، ويمكن اعتبارها عوائق في طريقنا. -مشاكل مركبة : وهي تحديات نضعها بأنفسنا، ونطلق عليها مشاكل. تعمل طريقة ابتكار الأفكار على المشاكل المركبة بصورة فعالة . *تحويل المشكلة/ونقصد بها فتح المشكلة من أكثر من جانب من خلال إنشاء عدد من الاحتمالات التي تساهم في ابتكار الأفكار الملائمة للمشكلة. *تحرير هيكلية المشكلة:تصنف المشكلة حسب هيكليتها إلى فئتين؛ فهي إما أن تكون حسنة الهيكلية وتمتاز بوضوح في الشروط الأساسية والأهداف ووسائل التنفيذ. وإما أن تكون سيئة الهيكلية؛ فتمتاز بعدم وضوح الشروط والأهداف والوسائل. ويجدي معها حلقات ابتكار الأفكار. *المهمة كما هي:اطلب من صاحب المشكلة أن يقدم وصفاً واقعياً للمشكلة. 3-وضع جدول مواعيد/ عادة تكون حلقة ابتكار الأفكار لا تتجاوز 45 دقيقة؛ وذلك لأن مستويات الطاقة ( توليد الأفكار) مرتفعة في الحلقة القصيرة. تنقسم الحلقة إلى ثلاثة أجزاء:-استكشاف المشكلة كما يقترحها صاحب المشكلة أو المهمة. -توليد الأفكار يولد الفريق أفكار لمعالجة المهمة. -تطوير الحل: يقيّم الفريق نقاط القوة والضعف في الأفكار المطروحة. *مراحل الإجراء:يرتبط نجاح أي حلقة ابتكار للأفكار بالحدس والتصميم الدقيق. *تحديد الأهداف:تساعد عملية تحديد الأهداف والمواعيد النهائية من حلقة ابتكار الأفكار على حسن أداء فريق الحلقة. *الفصل بين ابتكار الأفكار الفردي والجماعي: الفكرة هي منتج عقلي فردي، والتفكير الفردي هو الأفضل لتوليد الأفكار،بينما التفكير الجماعي هو الأفضل لاعتماد الفكرة، ومن ثم يقوم التفكيرالجماعي من خلال تنشيط الأفكار أو دمجها أو تطويرها أو تحسينها أو تعديلها. *المسرح والمعدات:لابد من تهيئة بيئة الحلقة الابتكارية للأفكار؛ لأن ذلك سيؤثر على نتاجها منحيث حجم ونوعية المكان ووسائل الراحة والأمن، ونوعية الأدوات والمعداتالمستخدمة في حلقة ابتكار الأفكار. الفصل الثالثاستكشاف المشكلة المشكلة المفهومة جيداً شبه محلولة، بينما موضوعنا يتعلق بالمشاكل غيرالمفهومة، والتي تحتاج إلى استكشاف حلول لها، والذي يمر عبر مراحل هي : 1-العثور على جزء أو شكل المشكلة الملائم للعلاج المبدع. 2-استماع فريق الحلقة إلى المهمة أو المشكلة كما هي. 3-حكم الفريق شكل المهمة وملاءمتها للتفكير الإبداعي. *الاستماع الإبداعي/تكمن مهمة الفريق الأولى في الاستماع لصاحب المشكلة أو المهمة وتحديدها بشكل ملائم. يبلغ معدل التحدث النموذجي بين 150-200 كلمة في الدقيقة، بينما العقل قادرعلى معالجة 800 –1000 كلمة في الدقيقة، والدليل على ذلك أننا أثناءالاستماع إلى المتحدث يخطر على بالنا الكثير من الأفكار، فنحن في الواقعقد نجري حديثين: داخلي، وخارجي، وغالباً نصغي للحديث الداخلي، وتسمى هذهالعملية "أحلام اليقظة". في الواقع عندما نترك فرصة للعقل سوف يبدع فيابتكار الأفكار غير المسبوقة. *تحليل المشكلة/عند تجزئة المشكلة إلى أقسام متعددة يسهل حلها، ومعالجة كل قسم من أقسام المشكلة على حدة. *المنظور المتبادل:يميلالمنظور المتبادل بالسؤال للأمام والسؤال إلى الوراء، والسؤال المتجهللأمام: ما الذي يجب فعله لإنجاز مهمة أو تجاوز مشكلة؟ أما السؤال للوراء:ما هي المشكلة التي تحلها؟ وبالسؤال في الاتجاهين للأمام والخلف نحصل علىالعديد من المعلومات الأكثر ملاءمة في المعالجة الإبداعية. الفصل الرابعتوليد الأفكار في هذه المرحلة الإبداعية نهدف إلى العثور على حلول ممكنة للمشكلة، إضافةإلى اكتشاف أفكار لمعالجة المهمة يطلق عليها اسم بيانات " ماذا عن" ،إضافة إلى اختيار الأفكار الملائمة وتطويرها لكي تكون حلولاً ممكنة. * ماذا عن..؟/ لا بد أن يكون توليد الأفكار ممتعاً، لذا شجع الجنون والخيال في توليدالأفكار مع تركيز الجميع على بيانات " ماذا عن..؟ " سجل هذه الأفكار، وركزعلى الساذجة منها، اجعل فريق التفكير يبقى في حركة دائمة أثناء حلقةابتكار الأفكار. *طرق وتقنيات توليد الأفكار " ماذا عن..؟"/ 1-التفكير الاستعاري: يساعدنا في رؤية الحقيقة بنشاط أكثر، والتفكيرالاستعاري أو المجازي يصف شيئاً ما بكلمات شيء آخر؛ لتظهر التشابهاتومقارنتها بطرق أكثر خيالية، ومن خلال ذلك تنشأ أفكار جديدة بشأن مشكلة ما. 2-لعبة التشابه: اختر أحد عوامل المشكلة، واختر عشوائياً فعلاً ما مثلاتباع حمية غذائية، ثم حاول تطوير التشابه وتجنب المنطق في تلك التشابهات،ولا تتوقف مهما بدا لك أنه لا يوجد ارتباط بين النشاطين. 3-التصور: مهارة التصور مفقودة عند العديد من الناس مع أنها تُغْني عن ألوف الكلمات،وهي نوع من أحلام اليقظة المتعمدة وقد توحي بالعديد من الأفكار الجديدةإذا أعطيناها الفرصة المناسبة. فالتصور عملية نفسية قوية تستعمل غالباً كعلاج أو لتخفيف بعض المصاعب. 4-تقنيات المطابقة: تصور نفسك في وضع آخر وتؤدي دور مطابقة لشخص آخر بمعنىطابق أسلوب وتصرُّف شخص له مكانة علمية أو اجتماعية أين كانت في مواجهةالمشكلة التي تمر بك الآن، وأتقن دورك. 5-تقنيات القلب: هذه التقنية وغيرها هي محاولة لمواجهة عناصر الإقناع الخفية المسيطرة علىأفكارنا دون أن ندرك ذلك، فهذه التقنية هي قلب الوجهة من الداخل إلىالخارج، من الأمام إلى الخلف. وهكذا، فمن خلال هذه التقنية وأخواتها نحاولكسر القواعد والمفاهيم التي تحكم تفكيرنا وتسيطر عليه بجعل التفكير علىاتجاه واحد. *مواجهة المفهوم/ المفاهيم هي الأفكار المسيطرة والتي تحدد نظرتنا إلى الأمور وتنظيمها،فعليك أولاً أن تحدد المفاهيم الكامنة وراء تفكيرك على أن يحتوي كل مفهومعلى فكرة واحدة، فهذا يساعدك في تحديد مفاهيمك بوضوح. *الاستحالات المتوسطة:وهذهالتقنية هي نوع من القلب، ولكننا هنا نقلب عنصراً واحداً فقط من عناصرالمهمة، فيؤدي ذلك إلى تشويه المهمة ومن ثم تحفز التفكير لحل جديد ومقبول. *اختيار الأفكار/تخضععملية اختيار الأفكار لعدة تقنيات تساعدنا في اختيار الفكرة الملائمة، ولامانع من إشراك صاحب المهمة أو المشكلة في هذه المرحلة، فقد يكون لديهأفكار جديدة وجذابة ومن هذه التقنيات: google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad); 1-الحكم الحدسي: فيمكن استعمال الحدس عندما تكون الأفكار مشوشة أو صعبة التحديد، ولكن قبل ذلك تحقق من استجابة حدسك من خلال : أ-التجديد ب-الجاذبية ج-الملاءمة قد يكون الحكم الحدسي خاطئاً ولكن ليس ذلك الدوام. 2-الجمع: يتيح التفكير بهذه الطريقة استراتيجية أكثر بشأن الأفكار، فإن جمع الأفكار يمنحنا فرصة لإنشاء حل متكامل مترابط بالنظام . 3-التصنيف والتقييم: تعتبر هذه الطريقة أقل حدساً من التقنيات السابقة،فهذه التقنية يمكن استعمالها عند تشابه الأفكار وقابليتها للمقارنة بوضوح،فعلى ضوء هذه التقنية تصنف وترتب الأفكار وفق معايير محددة، وهي طريقةمنطقية تعتمد على أسس ومعايير للاختيار بين مجموعة من الأفكار. 4-التصويت: تمتزج هذه الطريقة بين الاختيار الحدسي والصريح، فيصوت الفريقعلى الأفكار في ضوء المشاركة والالتزام والديمقراطية من قبل أعضاء الفريق،فقد يصوت لفكرة لا لأنها جيدة ولكن لكونها مقبولة من أعضاء الفريق، ويعتبرالتصويت حلاً عندما تصل الأمور إلى طرق مسدودة. الفصل الخامس تطوير الحل في هذه المرحلة تهدف إلى تطوير الحل المختار إلى اقتراح عملي . *تقييم الحل: يمكننا تقييم الحل عبر عدة طرق ومنها: 1-تحليل الجوانب الإيجابية والسلبية والمثيرة: وهي من أسهل طرق التقييم فيفحص الجوانب المختلفة للفكرة المختارة، لذا نميل أولاً إلى تحديد جوانبالقوة في هذه الفكرة ومن ثم نحدد جوانب الضعف أو المشكوك فيها لهذهالفكرة، ومن ثم نحدد الجوانب المفيدة إيجاباً أو سلباً على الآخرين. *الودعاء والرعاة/عليناأن نحدد من هم الذين سوف يتأثرون بالفكرة وما هي ردود أفعالهم، لذا حددالمحركين الأساسيين لتنفيذ فكرة، ما حتى تحدد مدى نجاح هذه الفكرة أم لا؟. *تحليل قوة الميدان/الواقعأن تنفيذ فكرة جديدة يغير توازن القوى ويهدد استقرار النظام، وهذا من أهمالأسباب التي تدفع الناس لمقاومة التغيير . لذا عند رغبتنا في إحداثالتغيير أو تطبيق فكرة ما يجب علينا أن نقضي أو نخفف من القوى المقاومةللتغيير عبر الخطوات التالية: 1-حدد التغيير الذي تريده بصورة دقيقة، وما هو أثره على المجموعة. 2-ابحث عن الاستياءات المشتركة التي يطالها التغيير، وما هي تصورات المجموعة عند التغيير. 3-فكر في التكاليف الاقتصادية والنفسية والمعارضة السياسية على أنها قوى مفيدة للتغيير. 4-فكر في كل واحدة من القوى المقيدة باستعمال نمط (كيف)، ضع مخططاً عملياً بهدف التخفيف أو القضاء على كل قوة مفيدة. *تعيين الراعي/هناك ثلاثة عناصر رئيسة لإنجاز التغيير وهي : 1-السلطة 2-الموارد 3-القدرة على إنجاز التغيير الراعي الأمثل: وهو الشخص الذي يقدم أكبر مساعدة في تنفيذ الفكرة أو المخطط وقد يكون هذا الراعي فرداً أو منظمة. عوامل التأثير لإيصال فكرتك إلى الراعي: 1-التكاليف: مدى كلفة هذه الفكرة من جميع الجوانب. 2-المساعدة: دور الراعي المساعد في تطبيق الفكرة. 3-الابتكار: مدى حداثة الفكرة ومبادرات جديدة. 4-المقام: أهميتها للراعي. 5-السلامة: مدى احتمال المخاطر فيها. *وضع مخطط عمل/لا يمكن أن ينجح أي عمل بدون تخطيط ووضع أهداف واضحة للجميع وتحديد الخطوات الكبرى والموارد اللازمة لتنفيذه . تحليل الوقاية من الإخفاق/ إن تحديد المخاطر التي قد تشوب أي مخطط يتيح لنا فرصة للنجاح والاستقرارعندما تخرج الأمور عن مسارها الطبيعي، ويشمل تحليل الوقاية من الإخفاقأربع مراحل وهي: 1-حدد المساحات الهشة والضعيفة والإخفاقات الممكنة في التنفيذ. 2-حدد مرتبة كل إخفاق ممكن ودرجة الخطورة فيه. 3-ابحث أسباب الإخفاقات المحتملة وضع حلولاً لها. 4-حدد الأفعال الوقائية في حالة حدوث أحد هذه الإخفاقات. وهذه الأفعال الوقائية قد تخفف من الإخفاق وليس إلى الحؤول دون الإخفاق. *اتخاذ الخطوة الأولىتكمنالمهمة الخيرة للفريق في تحديد الخطوة الأولى، ومن سيقوم بها؟ ومتى سيقومبها؟ تأكد من أن فريق العمل يفهم كل مسؤولياته المناطة به مع إمكانيةالاتصال بينهم بسهولة، مع أهمية وجود شخص مسؤول عن متابعة تطبيق الفكرة أوالمخطط. | |
|
minato المديرة
عدد المساهمات : 2132 السٌّمعَة : -1 العمر : 30
| موضوع: رد: تعلم ابتكار الأفكار الرائعة الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 1:03 pm | |
| يسلمواااااااااااااااااااااااااا الف مرة | |
|