فيما يلي حقائق وأرقام عن عرض قطر لاستضافة نهائيات كأس العالم 2022.
الشعار الرئيسي.. توقعوا منا ما سيدهشكم.
لماذا تقدمت بعرض..
لم يسبق للشرق الأوسط استضافة حدث رياضي عالمي كبير ومن شأن فوز العرض القطري باستضافة كأس العالم 2022 اعطاء دفعة كبيرة لصورة المنطقة أمام العالم.
أفضل اللحظات في تاريخ كرة القدم بالبلاد..
الفوز بكأس الخليج في 1992 و2004 حين استضافت قطر البطولة في المرتين.
أكثر اللاعبين شهرة..
خلفان إبراهيم الذي سبق اختياره كأفضل لاعب في اسيا كأول قطري ينال هذا الشرف في 2007. وكان خلفان أصغر لاعب يفوز بهذه الجائزة حين كان عمره 18 عاما.
الأداء في نهائيات كأس العالم السابقة..
لم يسبق لقطر التأهل لنهائيات كأس العالم.
الاستاد الرئيسي لنهائيات 2022..
استاد الوسيل الذي سيجهز بتقنيات عالية وسيستضيف مباراتي الافتتاح والنهائي. ويتوقع أن يستغرق بناء الاستاد مكيف الهواء والذي سيسع 86 ألف متفرج أربع سنوات ليكتمل عام 2019 وستحيط به المياه. وفي حالة عدم فوز عرض قطر فلن يتم بناء الاستاد.
أفضل النقاط..
لا يمثل المال أي مشكلة للبلد الخليجي الغني وهو أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم ويتوقع أن يواصل اقتصاده التقدم لتصل نسبة النمو إلى 21 بالمئة في 2011.
ويتوقع أن يكون لإقامة كأس العالم في قطر أثر جيد من الناحية التجارية بسبب فروق التوقيت حيث لا يتقدم توقيت الدوحة إلا بثلاث ساعات على توقيت جرينتش في وقت تتركز فيه أكبر نسب للمشاهدة في اوروبا وامريكا الجنوبية واسيا.
السلبيات المحتملة..
يرجح أن تتسبب الحرارة الشديد في الصيف والتي تصل أحيانا إلى 50 درجة مئوية في منع المشجعين عن الحضور ويقول الفيفا إن هذا ينطوي على مشاكل صحية محتملة. ويقول الفيفا أيضا إن صغر مساحة البلد وحقيقة وجود 10 أو 12 استادا في منطقة يتراوح قطرها بين 25 و30 كيلومترا يمثل نقطة سلبية مهمة أيضا.
الإرث الذي ستخلفه البطولة..
ستفكك كل اجزاء من مدرجات استادات قطر بعد النهائيات على أن تمنح المقاعد الزائدة لبلدان نامية يمكن أن تعيد وضعها في استادات أصغر وهو أمر يعتبره المسؤولون عن الملف ميزة لكرة القدم في المناطق النامية. وستنفق قطر أربعة مليارات دولار لبناء تسعة استادات جديدة وتحديث ثلاثة استادات أخرى موجودة فعلا.
ماذا يقولون..
قال حسن الذاودي الرئيس التنفيذي للجنة العرض القطري "أمام الفيفا ومجتمع كرة القدم في العالم فرصة العمر لتغيير مشاعر وأفكار الناس عن الشرق الأوسط وتغيير الاقتصادات في العالم وتغيير كرة القدم نفسها. يمثل عرض قطر 2022 فرصة لحدث يؤدي للتحول."
السكان..
1.7 مليون نسمة.
عدد الأندية.. 18 ناديا محترفا وعدد من أندية الناشئين.
تحتل قطر المركز 113 في تصنيف الفيفا (تصنيف نوفمبر تشرين الثاني).
حقائق أخرى..
كانت قطر تحتاج إلى نقطة واحدة من مباراتها الأخيرة في التصفيات للتأهل لنهائيات كأس العالم 1998 بفرنسا لكنها خسرت 1-صفر أمام السعودية وفقدت فرصة اللعب في النهائيات.