--------------------------------------------------------------------------------
"التبادل" هو فيلم
وثائقي من إنتاج قناة الجزيرة الفضائية يوثق عمليات أسر الجنود الصهاينة
وتاريخ صفقات
التبادل
اعتبارا من عام 1978، وتعرض فيه معلومات ومشاهد تبث لأول مرة.
المشاهدة للفيلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الجزء الثالث .
يوم
الخميس 18/3/2010
الساعة
السابعة مساءً بتوقيت القدس المحلتة
معلومات حول الجزء
الثالث ...
بترقب
شديد ينتظر المهتمون بالقضية الفلسطينية وقضية الأسرى عرض الجزء
الثالث من الفيلم الوثائقي
"التبادل" الذي عرضت قناة الجزيرة الفضائية الجزئين الأول والثاني
خلال الأسبوعين الماضيين.
الفلم الوثائقي
"التبادل" شد الأنظار قبل عرضه بشهور، وذلك بعد عرض الجزيرة مقابلة رئيسية
منه، كانت الوحيدة المسجلة للشهيد محمود المبحوح القائد في حركة "حماس"
وذراعها العسكري كتائب القسام، والذي اغتاله الموساد الصهيوني في دبي بعد
رحلة مطاردة استمرت 20 عاماً.
ويرصد
الفيلم في
الجزء
الثالث الذي سيعرض مساء غد الخميس (18-3) مسيرة حركة المقاومة الاسلامية
"حماس" منذ انطلاقتها عام 1987، وتأسيس ذراعها العسكرية ونشاط أول خلية
خطف فيها، والتي أطلق عليها اسم "الخلية 101"، والتي اشرف على عملها
الشهيد القائد صلاح شحادة مباشرة، وكان من مؤسسيها الشهيد المبحوح الذي
يظهر مع أفراد الخلية ليروي تفاصيل أولى عمليات الخطف القسامية وتفاصيل
التنفيذ، لتنتقل بعدها الصورة الى المنزل الذي احتجزت فيه كتائب القسام
الجندي الصهيوني نحشون فاكسمان عام 1994، ولتتابع تفاصيل خلايا خطف
وعمليات أخرى على رأسها عملية اسر الجندي جلعاد شاليط.
وكان
الفيلم
عبر جزئيه الأول والثاني قد
عرض بتوسع بدايات قضية الأسرى الفلسطينين مع الاحتلال، فمع تركيز الجزء
الأول على شرح مفصل يتناول تاريخ القضية وصفقات التبادل
الأولى، كصفقة النورس التي قامت بها الجبهة الشعبية القيادة العامة، التي
يتزعمها أحمد جبريل عام 1979.
وقد
ركز الجزء
الثاني وبتوضيح شامل على أكبر عملية أسر للجنود الصهيانة في تاريخ
الصراع، وهي العملية التي نفذها فصيلان من فصائل منظمة التحرير، خلال
اجتياح جنوب لبنان في ايلول عام 1982، في كمين لدورية صهيونية اسرت المنظمة
خلاله 8 جنود في منطقة بحمدون بجبل لبنان.
وقد
عرض الجزء
الثاني مشاهد حصرية مصورة تبث لأول مرة للجنود الأسرى خلال لحظات
الاعتقال، وجلسات التحقيق وكذلك صور هويات الجنود واسلحتهم، وصولاً الى
لحظة التبادل
الأول لحركة فتح في صفقة انصار عام 1983، والذي شمل اسرى معتقل سجن انصار،
وهو المعتقل الذي اقامه الاحتلال الصهيوني في جنوب لبنان حين اجتياحه،
وشمل عدد المفرج عنهم حوالي 5000 أسير من سجن انصار اضافة الى 75 اسيراً
من سجون الداخل مقابل ستة جنود من الجنود الثمانية المختطفين.
ثم
نفذت بعدها بسنتين الجبهة الشعبية القيادة العامة، عملية تبادل الجليل
التي افرج الاحتلال فيها عن 1150 اسيراً معظمهم من اصحاب الاحكام العالية
والمؤبدات مقابل 3 جنود كانت تحتجزهم الجبهة.
وحظي
الجزء
الثاني بمتابعة واسعة في الصحافة الصهيونية بعد عرضه لمقابلات مسجلة تظهر
لأول مرة منذ عام 1982، لأسرى الجبهة الشعبية القيادة العامة، الأمر الذي
جعل وسائل الأعلام الصهيونية وصحافته تتحدث طويلاً عن أهداف نشر
التسجيلات في هذا الوقت.
وألمحت
إلى الجندي الصهيوني جلعاد شاليط الذي تأسره حركة "حماس" منذ عام 2006،
عدا عن ما عده بعض المحللون الصهاينة دليلاً آخر على وجود صور ودلائل
لجنود فقدوا في معركة السلطان يعقوب ومعارك أخرى في جنوب لبنان، وعلى
رأسهم الطيار رون اراد الذي يبحث عنه كيان الاحتلال حتى الآن.
[/size]الجزء الثالث .
يوم
الخميس 18/3/2010
الساعة
السابعة مساءً بتوقيت القدس المحلتة
معلومات حول الجزء
الثالث ...
بترقب
شديد ينتظر المهتمون بالقضية الفلسطينية وقضية الأسرى عرض الجزء
الثالث من الفيلم الوثائقي
"التبادل" الذي عرضت قناة الجزيرة الفضائية الجزئين الأول والثاني
خلال الأسبوعين الماضيين.
الفلم الوثائقي
"التبادل" شد الأنظار قبل عرضه بشهور، وذلك بعد عرض الجزيرة مقابلة رئيسية
منه، كانت الوحيدة المسجلة للشهيد محمود المبحوح القائد في حركة "حماس"
وذراعها العسكري كتائب القسام، والذي اغتاله الموساد الصهيوني في دبي بعد
رحلة مطاردة استمرت 20 عاماً.
ويرصد
الفيلم في
الجزء
الثالث الذي سيعرض مساء غد الخميس (18-3) مسيرة حركة المقاومة الاسلامية
"حماس" منذ انطلاقتها عام 1987، وتأسيس ذراعها العسكرية ونشاط أول خلية
خطف فيها، والتي أطلق عليها اسم "الخلية 101"، والتي اشرف على عملها
الشهيد القائد صلاح شحادة مباشرة، وكان من مؤسسيها الشهيد المبحوح الذي
يظهر مع أفراد الخلية ليروي تفاصيل أولى عمليات الخطف القسامية وتفاصيل
التنفيذ، لتنتقل بعدها الصورة الى المنزل الذي احتجزت فيه كتائب القسام
الجندي الصهيوني نحشون فاكسمان عام 1994، ولتتابع تفاصيل خلايا خطف
وعمليات أخرى على رأسها عملية اسر الجندي جلعاد شاليط.
وكان
الفيلم
عبر جزئيه الأول والثاني قد
عرض بتوسع بدايات قضية الأسرى الفلسطينين مع الاحتلال، فمع تركيز الجزء
الأول على شرح مفصل يتناول تاريخ القضية وصفقات التبادل
الأولى، كصفقة النورس التي قامت بها الجبهة الشعبية القيادة العامة، التي
يتزعمها أحمد جبريل عام 1979.
وقد
ركز الجزء
الثاني وبتوضيح شامل على أكبر عملية أسر للجنود الصهيانة في تاريخ
الصراع، وهي العملية التي نفذها فصيلان من فصائل منظمة التحرير، خلال
اجتياح جنوب لبنان في ايلول عام 1982، في كمين لدورية صهيونية اسرت المنظمة
خلاله 8 جنود في منطقة بحمدون بجبل لبنان.
وقد
عرض الجزء
الثاني مشاهد حصرية مصورة تبث لأول مرة للجنود الأسرى خلال لحظات
الاعتقال، وجلسات التحقيق وكذلك صور هويات الجنود واسلحتهم، وصولاً الى
لحظة التبادل
الأول لحركة فتح في صفقة انصار عام 1983، والذي شمل اسرى معتقل سجن انصار،
وهو المعتقل الذي اقامه الاحتلال الصهيوني في جنوب لبنان حين اجتياحه،
وشمل عدد المفرج عنهم حوالي 5000 أسير من سجن انصار اضافة الى 75 اسيراً
من سجون الداخل مقابل ستة جنود من الجنود الثمانية المختطفين.
ثم
نفذت بعدها بسنتين الجبهة الشعبية القيادة العامة، عملية تبادل الجليل
التي افرج الاحتلال فيها عن 1150 اسيراً معظمهم من اصحاب الاحكام العالية
والمؤبدات مقابل 3 جنود كانت تحتجزهم الجبهة.
وحظي
الجزء
الثاني بمتابعة واسعة في الصحافة الصهيونية بعد عرضه لمقابلات مسجلة تظهر
لأول مرة منذ عام 1982، لأسرى الجبهة الشعبية القيادة العامة، الأمر الذي
جعل وسائل الأعلام الصهيونية وصحافته تتحدث طويلاً عن أهداف نشر
التسجيلات في هذا الوقت.
وألمحت
إلى الجندي الصهيوني جلعاد شاليط الذي تأسره حركة "حماس" منذ عام 2006،
عدا عن ما عده بعض المحللون الصهاينة دليلاً آخر على وجود صور ودلائل
لجنود فقدوا في معركة السلطان يعقوب ومعارك أخرى في جنوب لبنان، وعلى
رأسهم الطيار رون اراد الذي يبحث عنه كيان الاحتلال حتى الآن.
[/b]
واريد الاشارة الى ان العملية كانت من تخطيط مهندس العمليات الاستشهادية يحيى عياش وكان التنفيذ من تلامذته