هل تختار أمك أم زوجتك؟

بسم الله الرحمن الرحيم ..
..
يوم تخليك الظروف تختار بين أثنين .. بين الأم وبين الزوجة ؟ من تختار ؟ <_<
الكل يقول أمي فوق كل شي .. لكن خلينا نعيش الواقع.. الذي لا يعترف بإجابة مماثلة ... <_< <_<
من تعطي الحق ..لو كان الحق لأمك .. أو كان الحق لزوجتك ؟؟؟؟؟
من بكون له العدل في هذه المسألة ؟؟
الأم ؟ التي ربتك من صغرك .. ياعت على أن تطعمك .. سهرت على أن تنام .. غسلتك ونظفتك ولبستك .. هي التي أسعد شي عندها هي سعادتك ..
ولا الزوجة ؟ التي تركت أهلها من أجلك .. وجاءت لعالم أنت فيه كل شي .. إنسانة غريبة في ذمتك وهي أمانة عندك ..
من تنصف الأم ولا الزوجة ؟
هل السكوت عن أخطاء الزوجة أو الأم حل ؟
هل هجر البيت وترك الأم حل ؟
هل الطلاق حل ؟
هل.....................؟
هل....................؟

شكرا وضوع في غاية الاهمية
انا لست رجلا لكي اقع في مثل هذا الوضع لكن يمكنني الاجابة
اذا كنت مكان الزوجة اكيد ان لاشيىئ له حب اكثر من امي ولكن عليا ان لااكست عن اخطاها كما انني لااطلم زوجتي بحكم ان امي قد ظلمتها والعكس صحيح
اما لا بالنسبة لي لماذا لااعتبر ام زوجي مثل امي واعاملها كام بما انني لااقبل على امي من زوجة اخي لكسب رضاها ورضى زوجي وكسب رضا الله تعالى.؟

شكرا على رأيك اختي و انا احترمه كثيرا، أما عن رأيي أنا مع أني لست متزوجا بعد سأبجل امي لعدة إعتبارات:
1- لكل واحد منا أم واحدة و لا يمكن تعويضها أما الزوجة فتعوض
2- رضى الله في رضى الوالدين
3- طاعة الأم أبجل من طاعة الزوجة
4- إحترام الام واجب لا إختيار
و لهذا يمكنني إذا وقعت في في هذه المشكلة ما يلي:
أكون في صف الأم أولا حتى ترضى
و هذا لا يجيز لي أن أظلم زوجتي
لكن علي أن أفهمها بأنها أمي و ما عساي أفعل حيالها و عليك انت أن تتغاضي عن اخطائها و تصبري لأجلي حتى يفرج الله علينا و متأكد أنه سياتي اليوم الذي تعترف فيه الأم بالزوجة و تقدره صنيعها و تحسن عشرتها يبقى هذا رأيي أنا و ليس رأي الآخرين.

الزوجة تعوض ؟واش تقصديونس
الزوجة تعامل لعجوزة كيما الام والعجوزة تعامل الزوجة كيما البنت ومن الاول النية فيما بيناتهم وهكا يكون الصلاح
اوكي؟